الصفحات

أعلان الهيدر

Tuesday, December 13, 2011

الرئيسية أعداء الإسلام في لحظات صدق

أعداء الإسلام في لحظات صدق

"إن أخشى ما نخشاه أن يظهر في العالم العربي محمد جديد"
بن جوريون

*"
لكننا وجدنا أن الخطر الحقيقي علينا موجود في الإسلام وفي قدرته على التوسع والإخضاع وفي حيويته المدهشة"
لورانس بروان

"
من يدري؟ ربما يعود اليوم الذي تصبح فيه بلاد الغرب مهددة بالمسلمين يهبطون إليها من السماء لغزو العالم مرة ثانية، وفي الوقت المناسب"
ألبر مشادور

"
المسلمون يمكنهم أن ينشروا حضارتهم في العالم الآن بنفس السرعة التي نشروها بها سابقاً، بشرط أن يرجعوا إلى الأخلاق التي كانوا عليها حين قاموا بدورهم الأول، لأن هذا العالم الخاوي لا يستطيع الصمود أمام روح حضارتهم"
مرماديوك باكتول

"
إذا اتحد المسلمون في إمبراطورية عربية، أمكن أن يصبحوا لعنة على العالم وخطراً أو أمكن أن يصبحوا أيضاً نعمة له، أما إذا بقوا متفرقين فإنهم يظلون حينئذ بلا وزن ولا تأثير"
المنصر لورانس بروان
"إن الوحدة الإسلامية نائمة، لكن يجب أن نضع في حسابنا أن النائم قد يستيقظ"
أرنولد توينبي

"
إذا أعطي المسلمون الحرية في العالم الإسلامي وعاشوا في ظل أنظمة ديمقراطية فإن الإسلام ينتصر في هذه البلاد، وبالديكتاتوريات وحدها يمكن الحيلولة بين الشعوب الإسلامية ودينها"
المستشرق الأمريكي "و ك سميث" (الخبير بشؤون الباكستان)
"و ماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا"
لاكوست (وزير المستعمرات الفرنسي عام 1962)

"
لا يوجد مكان على سطح الأرض إلا واجتاز الإسلام حدوده وانتشر فيه؛ فهو الدين الوحيد الذي يميل الناس إلى اعتناقه بشدة تفوق أي دين آخر"هانوتو (وزير خارجية فرنسا سابقاً)

"
إن الخطر الحقيقي على حضارتنا هو الذي يمكن أن يحدثه المسلمون حين يغيرون نظام العالم"
سالازار

"
إن الخطر الحقيقي الذي يهددنا مباشراً وعنيفاً هو الخطر الإسلامي، فالمسلمون عالم مستقل كل الاستقلال عن عالمنا الغربي؛ فهم يملكون تراثهم الروحي الخاص بهم، ويتمتعون بحضارة تاريخية ذات أصالة فهم جديرون أن يقيموا قواعد عالم جديد دون الحاجة إلى إذابة شخصيتهم الحضارية والروحية في الحضارة الغربية"
"إن الإسلام يفزعنا عندما نراه ينتشر بيسر في القارة الإفريقية"
مورو بيرجر

"
يجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم ونقتلع اللسان العربي من ألسنتهم، حتى ننتصر عليهم"
الحاكم الفرنسي في الجزائر بعد مرور مائة عام على احتلالها

"
إذا وجد القائد المناسب الذي يتكلم الكلام المناسب عن الإسلام، فإن من الممكن لهذا الدين أن يظهر كإحدى القوى السياسية العظمى في العالم مرة أخرى"
المستشرق البريطاني مونتجومري وات


اللهم أنت ربي لا اله الا أنت خلقتنى وأنا عبدك وأنا على عهدك و وعدك ما أستطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء بنعمتك على وأبوء بذنبى فانه لا يغفرو الذنوب الا أنت


No comments:

Post a Comment

Powered by Blogger.